#نسب_عمر_بن_الخطاب_في_حديث_العترة_الطاهرة#قال مولانا الإمام أبو عبد الله الصادق صلواتُ الله عليه : « کَانَتْ صُهَاکُ جَارِیَةً لِعَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ کَانَت ذَاتَ عَجُزٍ وَ کَانَت تَرعَی الْإِبِلَ وَ کَانَت مِنَ الْحَبَشَةِ وَ کَانَت تَمِیلُ إِلَی النِّکَاحِ #فَنَظَرَ إِلَیْهَا نُفَیْلٌ جَدُّ فُلَانٍ -عمر بن الخطاب- فَهَوَاهَا وَ عَشِقَهَا مِنْ مَرعَی الْإِبِلِ فَوَقَعَ عَلَیْهَا فَحَمَلَت مِنْهُ بِالْخَطَّابِ #فَلَمَّا أَدرَکَ الْبُلُوغَ نَظَرَ إِلَی أُمِّهِ صُهَاکَ فَأَعجَبَهُ عَجُزُهَا فَوَثَبَ عَلَیْهَا فَحَمَلَت مِنْهُ بِحَنتَمَةَ فَلَمَّا وَلَدَتهَا خَافَت مِنْ أَهْلِهَا فَجَعَلَتهَا فِی صُوفٍ وَ أَلْقَتهَا بَیْنَ أَحشَامِ مَکَّةَ فَوَجَدَهَا هِشَامُ بْنُ الْمُغِیرَةِ بْنِ الْوَلِیدِ فَحَمَلَهَا إِلَی مَنْزِلِهِ وَ رَبَّاهَا وَ سَمَّاهَا بِالْحَنتَمَةِ وَ کَانَت مَشِیمَةُ الْعَرَبِ مَنْ رَبَّی یَتِیماً یَتَّخِذُهُ وَلَداً #فَلَمَّا بَلَغَت حَنتَمَةُ نَظَرَ إِلَیْهَا الْخَطَّابُ فَمَالَ إِلَیْهَا وَ خَطَبَهَا مِنْ هِشَامٍ فَتَزَوَّجَهَا فَأَوْلَدَ مِنْهَا فُلَان -عمر بن الخطاب-#وَکَانَ_الْخَطَّابُ أَبَاهُ وَ جَدَّهُ وَ خَالَهُ#وَکَانَت_حَنتَمَةُ أُمَّهُ وَ أُخْتَهُ وَ عَمَّتَهُ. #وقَالَ مولانا الصَّادِقِ صلواتُ الله عليه :مَنْ جَدُّهُ خَالُهُ وَ وَالِدُهُ وَ أُمُّهُ أُخْتُهُ وَ عَمَّتُهُ #أَجدَرُ أَنْ یُبْغِضَ الْوَصِیَّ وَ أَنْ یُنْکِرَ یَوْمَ الْغَدِیرِ بَیْعَتَهُ ».
۶:۴۹
عذاب_عمر_في_البرزخ #عن سلمان المحمدي، عن مولانا أمیر المؤمنین علیه السلام #قال، فقال لي: « یا سلمان أتحب أن أریک صاحبک؟ فقلت: نعم. #فحرک شفتیه. فرأیت ملائکة غلاظ شدادة یأتون برجل قد جعلوا فی عنقه سلاسل الحدید والنار تخرج من منخره وحلقه إلی عنان السماء والدخان قد أحاط بتلک البریة وملائکة خلفه تضربه حتی یمشي ولسانه خارج من خلفه من شدة العطش #فلما قرب إلینا، #قال لي: تعرفه؟فنظرته فإذا هو عمر بن الخطاب. #فقال: یا أمیر المؤمنین أغثني، فأنا عطشان معذب. #فقال أمیر المؤمنین علیه السلام: ضاعفوا علیه العذاب. فرأیت السلاسل تضاعفت والملائکة والنیران تضاعفت #فأخذوه_ذلیلا_صاغرة. #فقال: یاسلمان هذا عمر بن الخطاب، هذا حاله فإنه ما من یوم یمضی من یوم موته إلی هذا الیوم إلا وتأتی الملائکة به وتعرضه عليَّ #فأقول_لهم:ضاعفوا عذابه فیضاعف علیه العذاب إلی یوم القیامة ».[لیالي الأخبار / كتاب فرحة الزهراء عليها السلام]#اللهم_ألعن_صنمي_قريش_وأبنتيهما_وأتباعهما
۳:۱۹
اصبحت العزوبية في هذا الزمان حلال
۴:۵۴
قال رسول الله صل الله عليه واله : ليأتين على الناس زمان، لا يسلم لذي دين دينه ، إلا من يفر من شاهق إلى شاهق ، ومن جحر إلى جحر ، كالثعلب بأشباله قالوا: ومتى ذلك الزمان ؟ قال: "إذا لم تنل المعيشة إلا بمعاصي الله ، فعند ذلك حلت العزوبة قالوا :يا رسول الله أمرتنا بالتزويج ؟ قال :بلى ، ولكن إذا كان ذلك الزمان فهلاك الرجل على يدي أبويه ، فإن لم يكن له أبوان فعلى يدي زوجته وولده ، فإن لم تكن له زوجة ولا ولد ، فعلى يدي قرابته وجيرانه قالوا : وكيف ذلك يا رسول الله؟ قال : يعيرونه بضيق المعيشة، ويكلفونه ما لا يطيق، حتى يوردوه موارد الهلكة.<< مستدرك الوسائل >>
۴:۵۴